القانون يطبق من اسرائيل و يخالف من تركيا وايران في سوريا

القانون يطبق من اسرائيل و يخالف من تركيا وايران في سوريا

القوانين وضعت لتحفظ نظام التوازن في الزمكان معين و منها المتعسف و منها السلس كلا علي حسب ظروف واوضاع الوقت و المكان للقانون وعلي الجميع احترامها للحفاظ علي هذا التوازن

سوريا الوضع مختلف هنا حيث ان القوانين توضع لتخالف فاصبح الوطن بلا حدود و بلا هوية حيث كل بلد تقتطع لنفسها منطقة و تسيطر عليها عسكريا كما تفعل تركيا و ايران في الشمال حيث كل منهما لهم قواتهم العسكرية في الاراضي السورية ويضربن بقوة المحتل الغاصب يهجرون الامواطنين و يقتلون المدافعين عن الوطن و يحرضون ابناء الوطن ضد بعضهم البعض و سرقة واضحه للثروات و النفط  في البلاد و حججهم الباليه في محاربت الارهاب و هم في الاساس الارهاب و هم من يدعمة و يموله لي لاضاف الوطن و هدم مؤسساته و تغير معتقداته ليسهل السيطره عليه هذا ما حدث حيث تركيا و ايران ضربة بالقوانين عرض الحائط و نفذت الاتفاقيات بديل القوانين حيث وضعة قوانين اخري تخدم الارهاب و الاحتلال الاجنبي  الي ان في الجانب الاخر يوجد المحتل الاكبر في المنطقة الكيان الصهيوني اسرائيل  تطبق القانون و تحترم الاعراف الدوليه  لتوقف عملية عسكرية كبيره جدا في الشمال السوري وقد تشمل لبنان في حين تحرك حزب الله وتهدف العملية إلى ضرب منشآت إيران العسكرية ومواقعها في سوريا، وذلك بعد قيام الولايات المتحدة بتوجيه ضربة عسكرية لـ"حزب الله" العراقي الموالي لإيران، ومنح إسرائيل الضوء الأخضر لأي عملية تراها مناسبة لضرب مصالح طهران في المنطقة.  لم يستحسن المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية أفيحاي مندلبليت، فكرة طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تدعو لقيام إسرائيل في وقت قريب بعملية عسكرية واسعة قد تشمل سوريا ولبنان. و أعرب  مندلبليت عن رأيه هذا في جواب مكتوب لسكرتير الحكومة، الذي طلب الاستفسار عن الوضع القضائي الدولي والمحلي في حال نفذت إسرائيل عملية عسكرية كبيرة قد تتطور إلى حرب.

وهنا عندما نراي العدو الاول للوطن العربي و هو الكيان الصهيوني يخدم القانون يطيع القانون الذي يرحم اهل سوريا و نري ايران و تركيا تلغي القوانين و تختلق الارهاب لتغذو سوريا

فيصبح هنا السوال

هل الكيان اكتفي في الوقت الحالي بفلسطين كمنطقة غذو و خرق للقانون ليعرب عن احترامه للقوانين , ام هي فترة انتخابات فتظهر بعض النزاهة

وهل ايران و تركيا هما قوه راضعه لا احد يستطيع ان يوقفهم عن ارهاب هم في المنطقة و العالم اجمع ام هي سوريا التي اصبحت منطقة معارك سياسية و عسكرية ؟؟