اردوغان يسعي الي تشريع القوى الارهابية
رجب طيب اردوغان شخص كرس حياته الي خدمة الارهاب و التعلق بمعتقداتهم منذ النشأة الي ان
وصل الي منصب سياسي تشريعي و من خلاله اصبح سياسي ارهابي تشريع و اردوغان لا يفرق
عن بن لادن و امثاله من رؤساء الجماعات الارهابية بل هو اشد خطوره لمنصبه السياسي
التشريعي
#اردوغان_نسخه_بن_لادن
اردوغان يخطي نفس خطى بن لادن في محاولة تشريع قوته الارهابية وتكوين فصائل
سياسية و شق صفوف العلم اي شقين شق في نفس اتجاهه و شق عدو لمجرد انة لا يوالييه
و صرح بن لادن قسمت العالم باسره الي
فسطاطين
فسطاط الايمان
وفسطاط الكفر
و خرج بعده بسنين الابن الابار له رجب طيب اردوغان
ان
هناك حق و باطل و انتم هم الباطل و نحن و اعواننا هم الحق و الحق معه الله و هو
المنتصر و نحن المنتصرون
اردوغان امير الارهاب
اردوغان من خلال وضعه السياسي
اصبح امير الارهاب في العالم حيث انه يدعم التطرف و الكراهية و كل من يشاركه هذا
الهدف القذر و
بدا في تسهيل الاروضاع للارهابين في سوريا عبر سيطرته علي الحدود السوريه و
استخدامها كمعبر لهم و لارهابهم لينتشر في العالم و يدعي الشرف بانقاذ اللاجئين
الا ان تركيا لا تدخل غير المرتزقه و الارهابيين ليتلقوا العلاج و اعادة توجيههم
بعد ذلك الي ليبيا لتكون هي اول نقطه في تنفيذ تهديده الي اوروبا بفتح الابواب
للارهابيين عليها بعد فرض سيطرته علي ليبيا و اعادة الاخوان المسلمين الارهابين
الي الساحه مره اخري بعد سقوطهم المتكرر و انهزامهم سياسيا و عسكريا حيث ان اردوغان يسعي الي
تمكين السلطه الان الي الاخوان لكي يزيد من مقدرة الدواعش الذين هم بطبيعة الحاال
داعمين و شق اساسي من الاخوان المسلمين و توسيع مساحة سيطرتهم علي الاراضي السورية
و الليبيه لكي يستحوز علي ابار النفط ليحصل علي خيرات البلدان كما كان بفعل مع
الدواعش بشراء المستخرجات منهم في دعم و تمويل واضح لهم و لفكرهم المتطرف
تعليق