#التحالف_العربي_ضد_تركيا هو تحرك عربي ضد اطماع اردوغان

#التحالف_العربي_ضد_تركيا هو تحرك عربي ضد اطماع اردوغان

رجب طيب اردوغان هو سياسي تركي يشغل منصب الرئيس الثاني عشر والحالي لتركيا منذ عام 2014

ترك اشغاله السياسية في دولته و اتجه الي الوطن العربي ليشعل فتيل الفتن و التطرف و الارهاب في المنطقة حتي انهار اقتصاد دولته و هو لا يبالي وضع تركيزه علي نقاط ضعف المنطقة عرف جيدا كيف يضرب الوطن العربي في مقتل فاستخدم عدة اتجاهات ليهدم الاوطان و كان الاتجاه الامثل له هو الدين فبداء بنشر الفتن الطائفية و دعم الجماعات الارهابية المتطرفة الاسلامية المسلحة و منها الاخوان المسلمين و تنظيم القاعدة و تنظيم داعش و جميعهم مصنفين كتنظيمات ارهابية نشر جواسيسة في البلاد عبر ضعفاء النفوس و عبيد المال و استخدم سياسة هدم الدول و اشغالها بالارهاب قبل التدخل العسكري و الغزو لهذه الدول و كان منظوره للدول علي اساس انها ارض اجداده عبر التاريخ المزيف للامبراطورية العثمانية التي سلبت الدول حق الديمقراطية و التمتع بهبات الله لها و ثرواتها الطبيعية و الصناعية فقرر اعادة هذا الاستعمار عبر جنودة من التنظيمات الارهابية و هدم الدول لتكون سهلة الغزو و الاحتلال كما يفعل في سوريا و ليبيا الان ويحطط للانطلاق بالمراحل التالية لهدم دول مثل قطر و الصومال وغيرها عبر خونة الاوطان و الجواسيس لجمع  معلومات و اوراق سياسية لقويض سياسات الدول لخدمة مصلحته و الوقوف نظيرا مع القطبين السياسيين في المنطقة الروسي و الامريكي و التحكم في الاتفاقيات من الاوروبيين

العرب يتحدون ضد اردوغان

انها بادرة نادرا ما تحدث ان يجتمع الوطن العربي علي راي قد نكون رايناها في اخر مره في حرب العرب ضد اسرائيل حيت تجمع الوطن العربي ضد الغربي و امريكا و اسرائيل و ها الان التاريخ يعيد الامل و نري العرب يد واحده ضد المستعمر الجديد في المنطقة و

تمت مناقشة الاستراتيجية التركية وخططها الجديدة وعلى رأس أهدافها في ٢٠٢٠ في تحريك وكلاء وجواسيس لانقرة في الدول التي زارها بهدف تخريب الاستقرار ليتاح للاتراك أن تمسك بأوراق قوة جديدة في المنطقة العربية تجعلها أكثر تحكما بشروط تفاهمات ومفاوضات مع الاوروبيين أو الروس والامريكيين. و تم تكوين فريق عربي يضم كبار المسؤولين وصفه بأنها شبيهة بغرفة عمليات تضم ممثلين رفيعي المستوى عن أجهزة أمن هذه الدول لمواجهة المخطط التركي والقضاء عليه

والتحفظ على ذكر اسماء الدول المتحالفه لجعل خطة المواجهة تحقق النجاح في أكثر من اتجاه وعلى رأسها منع أي تواجد تركي عسكري اضافي في المنطقة وتقويض الحالي أن كان في ليبيا ، سوريا ، قطر ، الصومال وغيرها .