اردوغان يتبع النازيه و يلغي الديمقراطية في تركيا
رجب طيب اردوغان حفيد هتلر يتبع النازيه في سياساته و في حروبه الخارجية و يهجر
ويقتل في المنطقة علي اساس عرقي و ديني و جماعته و من يتبعه لهم الاولويه في كل
شيء حتي في الحياه و نري ذلك في اللاجئين السوريين الذين يقفون علي حدوده فمن
يتبعه و علي استعداد تقديم فرد من العائله ليكون فرد ممن يذهبون تحت راية
الديكتاتور اردوغان في حروبه القذره فقط هم من يعبرون الحدود ويعاملون معامله
كريمه
و استخدام الديكتاتور العثمانى رجب طيب أردوغان ورقة اللاجئين
السوريين للضغط على الاتحاد الأوروبى، من خلال فتح الحدود مع اليونان وهو ما أدى إلى
حدوث مجازر إنسانية بكل ما تحمله الكلمة من معني.
ورسمت صحيفة "بونجو" التركية المعارضة أردوغان
وهو يقذف باللاجئين السوريين علم الاتحاد الأوروبى فتتساقط دماء اللاجئين، فى مشهد
يعيد للأذهان مذابح الديكتاتور العثمانى فى مدينة عبن العرب كوبانى فى عام 2015 .
الديكتاتور التركي
في الداخل التركي نري ان من هم في
حزب اردوغان يعيشون في النعيم و البقيه
يحاربون للحصول علي ابسط حقوقهم
و الدراسة، التي صدرت حديثاً عن مركز "نسمات للدراسات
الاجتماعية والحضارية"، أكدت أن هناك ما يشبه الإجماع لدى الحقوقيين والمحللين،
على أن الديمقراطية في تركيا تتراجع بشكل متسارع، في ظل حالة الطوارئ القائمة، وهو
ما أسهم في سيطرة السلطة التنفيذية المتمثلة في أردوغان وحزبه، على السلطتين التشريعية
والقضائية. وتحت عنوان "انهيار دولة القانون في تركيا"، أشارت الدراسة إلى
أن أكثر من 300 صحفي تركي يقبعون حالياً في السجون التركية دون أي تهمة أو محاكمة،
فضلاً عن اعتقال نحو 50 ألف تركي، بينهم قضاة وإعلاميون وأطباء ونواب عموم، بتهم محاولة
الانقلاب على السلطة والإرهاب والتجسس. النظام التركي زاد في قمع معارضيه عبر فصل ما
يقرب من 150 ألف موظف عمومي من وظائفهم دون إجراء أّي تحقيق إداري أو سبب قضائي.
جرائم اردوغان ضد العرب
تحركات مشبوهة ومؤامرات لا تعرف سطرًا للنهاية، حاكها الديكتاتور
العثمانى رجب طيب أردوغان ولا يزال بهدف خلق حالة من الفوضى داخل الأراضى العربية لنهب
ثروات شعوبها، وإلهائها فى نزاعات أهلية تارة، ومواجهة الإرهاب الذى يموله تارة أخرى.
ولم تكن مغامرة أردوغان فى الشمال السورى هى الأولى من نوعها تجاه الدول العربية، فمنذ
سنوات طويلة كانت ليبيا على موعد مع بذور الخراب التركى والسبب -بحسب مراقبين- إرباك
دول الجوار الليبي من جهة، ونهب بترول الليبيين وثرواتهم الطبيعية من جهة أخرى.
انهيار الليره التركية بسبب سياسات اردوغان
و تعتبر سياسات اردوغان العامل الاهم وقد يكون الوحيد في انهيار الاقتصاد
التركي فالجميع اصبح يعي اجرام اردوغان في سوريا و ليبيا والسياسة المتطرفه له و
الدعم الغير متناهي للجماعات المشبوها و المتشدده في بعض الدول فهل للمستثمر ان
يضع امواله في يد دوله تسعي لهدم المنطقة فكان الاجابه بلا فانهار الاقتصاد التركي
و بدا في التراجع ليدفع تكاليف افعال اردوغان
تعليق