قاسم السليماني جثه هامده بسبب خيانة قطر
قاسم السليماني قائد لواء فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني
, رجل عسكري مخضرم في اساليب الاغتيالات و الاعمال الارهابية تزوق من نفس الكاس و
تم اغتياله بعد تعرضه للخيانه من قبل الحليف الاقرب لايران
الشهيد الحي عسكري مخضرم في اساليب الاغتيالات و الاعمال الارهابية
سنواته الأولى انضم سليماني إلى الحرس الثوري الإيراني في
أوائل العشرينات من عمره بعد ثورة الخميني عام 1979. ومنذ عام 1998، شغل منصب قائد
فيلق القدس، الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني، فقام بخلط العمل الاستخباراتي
مع استراتيجية عسكرية، لإنشاء قوات أجنبية خارج الحدود تعمل بالوكالة وفق ما تشتهي
إيران
و عند غزو الولايات المتحدة للعراق في عام 2003، حين خاض
رجال الميليشيات الإيرانية وحلفاؤهم العراقيون بقيادة السليماني حرباً سرية ضد القوات
الأميركية، وأطلقوا الصواريخ على القواعد وهاجموا القوافل، و أن سليماني اعتبر أن هذه
الحرب لحظة "لن تتكرر أبداً". إذ أنها ضمنت بقاء العراق ضعيفاً وغير قادر
على أن يشكل مرة أخرى تهديداً لإيران بعد الإطاحة بصدام حسين، الذي دعمته الولايات
المتحدة أثناء حربه مع إيران في ثمانينات القرن الماضي.
ولم يقتصر دور سليماني، الذي ولد في قرية رابور بمحافظة كرمان
عام 1957، على الجبهات والمعارك والأنشطة العسكرية فحسب، بل أسندت إليه كذلك أدوار
سياسية، مثل سحق عدد من التظاهرات السلمية في إيران، وتنفيذ اغتيالات ضد معارضين إيرانيين
في الخارج.وفي الفترة منذ 1998 ولغاية 2013، أصبح سليماني مسؤولا عن عمليات إيران السرية
في الخارج، وشارك في معارك ضد تنظيم داعش في العراق وسوريا، كما شارك في عمليات إرهابية
ضد أهداف سعودية وأميركية.وبين عامي 2013 و2019، أشرف سليماني على ميليشيات الحشد الشعبي
في العراق، وقاد مؤخرا خلية لقمع الاحتجاجات في العراق،
ويمتلئ سجل سليماني بالجرائم والانتهاكات، الأمر الذي يجعل
سيرته ملطخة بدماء الكثير من الأبرياء، فهو مسؤول عن العديد من العمليات الإرهابية
في دول عربية وغربية، وتصفية المعارضين الإيرانيين في الداخل والخارج، وأشرف ميدانيا
على مليشيات إيران في الأراضي السورية.
دونالد ترامب يامر بانهاء السليماني
3 يناير فجرا تخرج طائرة استطلاع أمريكية من طراز MQ-9 Reaper شبه صامتة بعد سنوات من
المعلومات الاستخباراتية التي تكتشف مكانه
لتنهي حياة الشهيد الحي ليصبح جثه هامده
وإلى جانب قاسم سليماني، البالغ من العمر 62 عاما، أبو مهدي
المهندس، قتل في الغارة 8 أشخاص آخرين، من بينهم مسؤول التشريفات في ميليشيا الحشد
محمد رضا الجابري
و استهداف قاسم سليماني بثلاث صواريخ هيلفاير موجه بالليزر
بسعة 230 ميلاً في الساعة
في عملية نوعية
تارخية بعد خيانة قطر للحليف الايراني
الاقوي لها في المنطقة وقد اقلعة الطائره MQ-9
Reaper
من مطار في القاعده العسكرية الامريكية اسمها العديد
بعلم قطري وتنسيق مذدوج بينهما
لتسجل قطر في تاريخ العماله و الخيانا سطر جديد لفضائحها السياسية سواء مع
حلفائها او اعدائها
تعليق