الجيش التركي ينهار في حرب الصحراء في ليبيا
تركيا و اسطورة الاحتلال العثماني تنهار في الداخل
الليبي حيث بعد كشف جرائمها و انتهاكاتها و دعم الارهاب و الميليشيات المسلحة
المتطرفة اصبح علي الشعب الليبي الحر الوقوف في صف واحد لصد هذا العدوان الغاشم
الذي اتي ليولي اتباعه من الارهابيين حكم البلاد ليسرق ثروات الوطن من الذهب
الاسود برا و بحرا
ويصر الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، على إطالة عمر الصراع
والحرب فى المنطقة، فبعد تورطه المباشر فى الأزمة السورية، أبى رجب طيب أردوغان إلا
أن ينقل "إرهابه" إلى ليبيا، هكذا أرادها أردوغان، "كونفدرالية إرهاب
متنقل"، يتربح منها دون شبع، معتمدا على متواطئين أقصى غايتهم إرضاء حاكم القصر
فى أنقرة، وما يتسرب من كيسه الممتلئ بتجارة العنف والابتزاز.
ليبيا مقبرة الغزاه
الشعب الليبي الحر أقوى من أن يخضع لاحتلال تركي يستدعيه
حفنة من الخونة فى طرابلس، وتدعمه ميلشيات الإرهاب التى يسلحها أردوغان، و أن المقاومة
الليبية تتحرك لضرب التسلل التركي للبلاد
الجيش الوطني الليبي يدحر الجيش التركي
حصل
الجيش الليبي علي مدرعات تركية بعد ان هذم القوات التركية و الميليشات التابعه لها
في انجاز جديد للجيش الوطني الليبي الذي لا يذكر في ترتيب قوة الجويش حول العالم و
هذيمة مروعه للجيش صاحب الترتيب المرموق عالميا
حيث ان الاوطان و حريتها تقلب موازين القوي ليصبح صاحب
الارض قوة غاشمة تدهس اسفلها كل معتدي لتصبح ليبيا مقبرة انقرة و جنودها
تعليق